اخترنا لكمالأكثر قراءة

ملامح انقلاب الإخوان الجديد.. وثيقة مسربة تفضح المستور عاجل

كشفت بوابة “العين الإخبارية” عن تفاصيل ما أسمته بـ “مؤامرة جديدة” لجماعة الإخوان المسلمين في الإرهاب ، م ـن بينها بيانات خاصة عن حركة “التغيير” داخل الجماعة.

وقال المصدر إن حركة الجبهة الثالثة للتغيير في جماعة الإخاء ستعقد اجتماعا السبت المقبل بأجندة “غامضة” تتماشى مع الانقسام الذي تمر به الجماعة.

وأضاف أن “التيار الكمالي ، أتباع المرشد الإخواني الراحل محمد كمال ، يحاولون دخول ساحة الأخوة بتفعيل خط ثالث يعرف بحركة التغيير ، بهدف إحياء إبراهيم م ـنير ومحمود حسين”.

وبحسب الدعوات المرسلة إلى وسائل الإعلام ، فإن الاجتماع القادم يهدف إلى الإعلان عن إطلاق “وثيقة سياسية” جديدة تؤسس لـ “حركة م ـن أجل التغيير – مكتب” في إطار انقلاب م ـن شأنه أن يزيد الانقسامات داخل التنظيم.

ويقود “الجبهة الثالثة” الجديدة العديد م ـن قادة الإخوان ، بم ـن فيهم النازي علي ومحمد م ـنتصر المتحدث الرسمي السابق للإخوان.

وتشير مصادر “العين الإخبارية” إلى أن موضوع المصالحة بين الكماليين وجبهة إبراهيم م ـنير قيد البحث ، لكن مطالب “حركة التغيير” للم ـناصب والمشاركة في القيادة أعاقت التفاهم حتى الآن.

وثائق مسربة

وحصلت “العين نيوز” عــل ى تسريبات لمحتويات وثائق كان م ـن الم ـنتظر الكشف عنها في الاجتماع ، أبرزها الإعلان عن الموقف السياسي الذي اتخذه ما يسمى بـ “المكتب” الذي يميز “التيار” عن جبهتي الأخوة.

وتتكون الوثيقة المسربة م ـن ستة فصول أهمها آراء حركة الإخوان المسلمين في المسار السياسي والأيديولوجي للإخوان والقضية الفلسطينية و “الثورة العربية” وتؤكد رفضها التعامل مع الدولة المصرية ، عــل ى عكس خيارات الجبهتين الأخريين ، كلاهما يحتضن الحوار.

وتسعى الحركة للحصول عــل ى دعوة للتظاهر عــل ى هامش مؤتمر الم ـناخ المقرر عقده في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل بشرم الشيخ.

وعــل ى الرغم م ـن أن الخط الثالث الذي يسميه أتباع محمد كمال أحد مؤسسي “حركة التغيير” قد تم تشكيله قبل ست سنوات ، إلا أن خطوته الجديدة تظهر أن الإخوان ينسجون مؤامرة معقدة.

مؤامرة

وبحسب الوثائق التي ستعرض خلال الاجتماع المقبل ، فإن المؤامرة ستتخذ شكل العودة إلى العنف وتحريض الشعب المصري عــل ى الخروج والاحتجاج مرة أخرى بالقفز عــل ى جبهتين متعارضتين تتخذان حاليًا خطوطًا أقل تشددًا.

أما الشق الثاني م ـن المؤامرة فهو العودة إلى تأجيج “الربيع العربي” والاستثمار في قضايا مثل القضية الفلسطينية.

في صياغة “وثيقة سياسية” جديدة ، يحاول الكماليون سحب البساط م ـن م ـنير وحسين م ـن أجل كسب مؤيديهم نحو العنف والاستثمار في الوضع في مصر لإثارة الحملة الجديدة لإعادة مصر إلى حقبة سابقة. بهدف زعزعة أجواء الحوار وإعاقة استقرار البلاد.

وقال المصدر إن حركة الجبهة الثالثة للتغيير في جماعة الإخاء ستعقد اجتماعا السبت المقبل بأجندة “غامضة” تتماشى مع الانقسام الذي تمر به الجماعة.

وأضاف أن “التيار الكمالي ، أتباع المرشد الإخواني الراحل محمد كمال ، يحاولون دخول ساحة الأخوة بتفعيل خط ثالث يعرف بحركة التغيير ، بهدف إحياء إبراهيم م ـنير ومحمود حسين”.

وبحسب الدعوات المرسلة إلى وسائل الإعلام ، فإن الاجتماع القادم يهدف إلى الإعلان عن إطلاق “وثيقة سياسية” جديدة تؤسس لـ “حركة م ـن أجل التغيير – مكتب” في إطار انقلاب م ـن شأنه أن يزيد الانقسامات داخل التنظيم.

ويقود “الجبهة الثالثة” الجديدة العديد م ـن قادة الإخوان ، بم ـن فيهم النازي علي ومحمد م ـنتصر المتحدث الرسمي السابق للإخوان.

وتشير مصادر “العين الإخبارية” إلى أن موضوع المصالحة بين الكماليين وجبهة إبراهيم م ـنير قيد البحث ، لكن مطالب “حركة التغيير” للم ـناصب والمشاركة في القيادة أعاقت التفاهم حتى الآن.

وثائق مسربة

وحصلت “العين نيوز” عــل ى تسريبات لمحتويات وثائق كان م ـن الم ـنتظر الكشف عنها في الاجتماع ، أبرزها الإعلان عن الموقف السياسي الذي اتخذه ما يسمى بـ “المكتب” الذي يميز “التيار” عن جبهتي الأخوة.

وتتكون الوثيقة المسربة م ـن ستة فصول أهمها آراء حركة الإخوان المسلمين في المسار السياسي والأيديولوجي للإخوان والقضية الفلسطينية و “الثورة العربية” وتؤكد رفضها التعامل مع الدولة المصرية ، عــل ى عكس خيارات الجبهتين الأخريين ، كلاهما يحتضن الحوار.

وتسعى الحركة للحصول عــل ى دعوة للتظاهر عــل ى هامش مؤتمر الم ـناخ المقرر عقده في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل بشرم الشيخ.

وعــل ى الرغم م ـن أن الخط الثالث الذي يسميه أتباع محمد كمال أحد مؤسسي “حركة التغيير” قد تم تشكيله قبل ست سنوات ، إلا أن خطوته الجديدة تظهر أن الإخوان ينسجون مؤامرة معقدة.

مؤامرة

وبحسب الوثائق التي ستعرض خلال الاجتماع المقبل ، فإن المؤامرة ستتخذ شكل العودة إلى العنف وتحريض الشعب المصري عــل ى الخروج والاحتجاج مرة أخرى بالقفز عــل ى جبهتين متعارضتين تتخذان حاليًا خطوطًا أقل تشددًا.

أما الشق الثاني م ـن المؤامرة فهو العودة إلى تأجيج “الربيع العربي” والاستثمار في قضايا مثل القضية الفلسطينية.

في صياغة “وثيقة سياسية” جديدة ، يحاول الكماليون سحب البساط م ـن م ـنير وحسين م ـن أجل كسب مؤيديهم نحو العنف والاستثمار في الوضع في مصر لإثارة الحملة الجديدة لإعادة مصر إلى حقبة سابقة. بهدف زعزعة أجواء الحوار وإعاقة استقرار البلاد.

.
مرحبا بك في موقع أخبارك لكم أنت تشاهد ملامح انقلاب الإخوان الجديد.. وثيقة مسربة تفضح المستور

عاجل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى