اخترنا لكمالأكثر قراءةصحة

تقارير مصورة وسط موجة غلاء الأسعار.. كيف يمكن نشر ثقافة التغذية الصحية؟ عاجل

في أزمة اقتصادية يمكن أن تبقي الناس تحت خط الفقر ، في بيئة م ـن انعدام الأم ـن الغذائي حيث قد يكون م ـن الصعب اتباع نظام غذائي صحي كل يوم ، كيف تنشر ثقافة التغذية التي تشمل الخيارات الصحية؟

ومع ذلك ، في بيئة تندر فيها الثقافة الغذائية ، وفي دخول عدد لا يحصى م ـن الأطعمة الضارة لثلاث وجبات في اليوم ، يكون دور التثقيف الغذائي بارزًا ، ويمكن اعتباره إستراتيجية طوارئ ، خاصة في الم ـناطق التي تعاني م ـن الجوع الشديد والأمراض. الفقر مثل الجنوب. أفريقيا.

هذا هو هدف أسبوع الغذاء العالمي الذي يمتد م ـن التاسع إلى السادس عشر م ـن أكتوبر م ـن نفس الشهر ، ويركز هذا العام عــل ى مشكلة سوء التغذية سواء كانت فائضاً أو نقصاً أو الفقر والتضخم أو نقص الثقافة الغذائية.

لا يتوقف مفهوم سوء التغذية عند السم ـنة أو النحافة ، بل يمتد إلى العديد م ـن الأمراض ، وغالبًا ما يكون الخاسر الأكبر هم الأطفال ، حيث أظهر المسح الصحي الديموغرافي في جنوب إفريقيا أن 27٪ م ـن الأطفال يعانون م ـن التقزم ، و 3٪ يعانون م ـن الهزال ، و 6 ٪. يعانون م ـن نقص الوزن ، في حين يعاني 13 في المائة م ـن زيادة الوزن. كل هذا يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزم ـنة والمعدية والوفاة المبكرة ونقص النمو المعرفي بسبب عدم تثقيف أمهاتهم أو غيرهم لرعايتهم.

لذلك ، م ـن المهم زيادة الوعي حول الموازنة بين أنواع وكميات الطعام وكيفية اتباع عادات الأكل الصحية واليومية بأسعار م ـناسبة.

وبحسب اختصاصية التغذية فرلان الجميل ، نجد في نفس البيئة أحيانًا أطفالًا وحتى بالغين يعانون م ـن انعدام الأم ـن الغذائي بينما يعاني آخرون م ـن السم ـنة ، مما يبرز ضرورة تنفيذ سياسات التغذية لتحقيق التوازن وتحقيق الأهداف المرجوة م ـن التغذية الصحية للجميع.

وفي مقابلة مع سكاي آراب نيوز ، قال الجميل إن هناك حاجة لتسليط الضوء عــل ى الطرق التي يمكن م ـن خلالها الاستفادة م ـن الأطعمة الموجودة وجعلها صحية دون اللجوء إلى الأطعمة الضارة التي تؤدي إلى السم ـنة.

وشددت عــل ى أن رفع مستوى الوعي بثقافة التغذية قد لا ينجح دون توافر الموارد الغذائية ، حيث أن الاثنين مترابطان ولا ينفصلان.

ومع ذلك ، في بيئة تندر فيها الثقافة الغذائية ، وفي دخول عدد لا يحصى م ـن الأطعمة الضارة لثلاث وجبات في اليوم ، يكون دور التثقيف الغذائي بارزًا ، ويمكن اعتباره إستراتيجية طوارئ ، خاصة في الم ـناطق التي تعاني م ـن الجوع الشديد والأمراض. الفقر مثل الجنوب. أفريقيا.

هذا هو هدف أسبوع الغذاء العالمي الذي يمتد م ـن التاسع إلى السادس عشر م ـن أكتوبر م ـن نفس الشهر ، ويركز هذا العام عــل ى مشكلة سوء التغذية سواء كانت فائضاً أو نقصاً أو الفقر والتضخم أو نقص الثقافة الغذائية.

لا يتوقف مفهوم سوء التغذية عند السم ـنة أو النحافة ، بل يمتد إلى العديد م ـن الأمراض ، وغالبًا ما يكون الخاسر الأكبر هم الأطفال ، حيث أظهر المسح الصحي الديموغرافي في جنوب إفريقيا أن 27٪ م ـن الأطفال يعانون م ـن التقزم ، و 3٪ يعانون م ـن الهزال ، و 6 ٪. يعانون م ـن نقص الوزن ، في حين يعاني 13 في المائة م ـن زيادة الوزن. كل هذا يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزم ـنة والمعدية والوفاة المبكرة ونقص النمو المعرفي بسبب عدم تثقيف أمهاتهم أو غيرهم لرعايتهم.

لذلك ، م ـن المهم زيادة الوعي حول الموازنة بين أنواع وكميات الطعام وكيفية اتباع عادات الأكل الصحية واليومية بأسعار م ـناسبة.

وبحسب اختصاصية التغذية فرلان الجميل ، نجد في نفس البيئة أحيانًا أطفالًا وحتى بالغين يعانون م ـن انعدام الأم ـن الغذائي بينما يعاني آخرون م ـن السم ـنة ، مما يبرز ضرورة تنفيذ سياسات التغذية لتحقيق التوازن وتحقيق الأهداف المرجوة م ـن التغذية الصحية للجميع.

وفي مقابلة مع سكاي آراب نيوز ، قال الجميل إن هناك حاجة لتسليط الضوء عــل ى الطرق التي يمكن م ـن خلالها الاستفادة م ـن الأطعمة الموجودة وجعلها صحية دون اللجوء إلى الأطعمة الضارة التي تؤدي إلى السم ـنة.

وشددت عــل ى أن رفع مستوى الوعي بثقافة التغذية قد لا ينجح دون توافر الموارد الغذائية ، حيث أن الاثنين مترابطان ولا ينفصلان.

.
مرحبا بك في موقع أخبارك لكم أنت تشاهد تقارير مصورة وسط موجة غلاء الأسعار.. كيف يمكن نشر ثقافة التغذية الصحية؟

عاجل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى